تحديات رباعي السوبر الإسباني- برشلونة، ريال مدريد، أتلتيكو مدريد وفالنسيا في جدة
المؤلف: نعيم تميم الحكيم (جدة) naeemtamimalhac@08.18.2025
تشهد بطولة كأس السوبر الإسباني المقامة في جدة نهاية هذا الأسبوع مشاركة رباعي القمة في كرة القدم الإسبانية. يدخل برشلونة، حامل لقب الدوري الإسباني ومتصدره الحالي، المنافسة وهو يعاني من تدهور ملحوظ في أدائه، حيث سجل الفريق أسوأ حصيلة نقاط له في الدوري منذ موسم 2007-2008، وذلك بعد تعادله المخيب للآمال بنتيجة 2-2 مع إسبانيول في الجولة التاسعة عشرة من منافسات الليغا.
ووفقًا لتقارير صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية المرموقة، فإن الأداء المتذبذب لفريق المدرب إرنستو فالفيردي في الدوري الإسباني هذا الموسم يثير مخاوف كبيرة، حيث أنهى الفريق الدور الأول من المسابقة برصيد متواضع بلغ 40 نقطة فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الحصاد المتواضع من النقاط يعتبر الأسوأ للفريق الكتالوني عقب انتهاء الدور الأول منذ موسم 2007-2008، الموسم الذي شهد خسارة برشلونة للقب الدوري لصالح غريمه التقليدي ريال مدريد بفارق 8 نقاط، بعد أن جمع البارسا نفس الرصيد من النقاط (40 نقطة) مع نهاية النصف الأول من البطولة.
ولا يبدو ريال مدريد، صاحب المركز الثالث في الموسم الماضي والشريك الحالي لبرشلونة في صدارة الليغا، في وضع أفضل بكثير، على الرغم من تجاوزه للعثرات السابقة التي ألمت به، وذلك بتحقيقه فوزًا كبيرًا ومستحقًا على خيتافي بثلاثة أهداف نظيفة في مباراته الأخيرة.
أما أتلتيكو مدريد، الضلع الثالث في مربع السوبر الإسباني، فقد استهل عام 2020 بتحقيق فوز صعب للغاية على ضيفه العنيد ليفانتي بنتيجة 2-1، في المباراة التي استضافها ملعب (واندا ميتروبوليتانو) يوم السبت الماضي، ضمن فعاليات الجولة التاسعة عشرة من دوري الدرجة الأولى الإسباني.
وفي المقابل، استعاد فريق فالنسيا نغمة الفوز والانتصارات بتحقيقه فوزًا ثمينًا بنتيجة 1-0 على ضيفه إيبار، في المباراة التي أقيمت على ملعب ميستايا الشهير، حيث تمكن اللاعب الأوروجوياني المتألق ماكسي جوميز من إهداء الفوز الثمين لأصحاب الأرض بتسجيله هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 28.
وبهذا الفوز الثمين، تمكن فالنسيا من استعادة توازنه وعودته إلى سكة الانتصارات، وذلك بعد تعادله في الجولتين السابقتين في الدوري.
وبذلك، رفع فالنسيا رصيده من النقاط إلى 31 نقطة، ليحتل بها المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإسباني.
ووفقًا لتقارير صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية المرموقة، فإن الأداء المتذبذب لفريق المدرب إرنستو فالفيردي في الدوري الإسباني هذا الموسم يثير مخاوف كبيرة، حيث أنهى الفريق الدور الأول من المسابقة برصيد متواضع بلغ 40 نقطة فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الحصاد المتواضع من النقاط يعتبر الأسوأ للفريق الكتالوني عقب انتهاء الدور الأول منذ موسم 2007-2008، الموسم الذي شهد خسارة برشلونة للقب الدوري لصالح غريمه التقليدي ريال مدريد بفارق 8 نقاط، بعد أن جمع البارسا نفس الرصيد من النقاط (40 نقطة) مع نهاية النصف الأول من البطولة.
ولا يبدو ريال مدريد، صاحب المركز الثالث في الموسم الماضي والشريك الحالي لبرشلونة في صدارة الليغا، في وضع أفضل بكثير، على الرغم من تجاوزه للعثرات السابقة التي ألمت به، وذلك بتحقيقه فوزًا كبيرًا ومستحقًا على خيتافي بثلاثة أهداف نظيفة في مباراته الأخيرة.
أما أتلتيكو مدريد، الضلع الثالث في مربع السوبر الإسباني، فقد استهل عام 2020 بتحقيق فوز صعب للغاية على ضيفه العنيد ليفانتي بنتيجة 2-1، في المباراة التي استضافها ملعب (واندا ميتروبوليتانو) يوم السبت الماضي، ضمن فعاليات الجولة التاسعة عشرة من دوري الدرجة الأولى الإسباني.
وفي المقابل، استعاد فريق فالنسيا نغمة الفوز والانتصارات بتحقيقه فوزًا ثمينًا بنتيجة 1-0 على ضيفه إيبار، في المباراة التي أقيمت على ملعب ميستايا الشهير، حيث تمكن اللاعب الأوروجوياني المتألق ماكسي جوميز من إهداء الفوز الثمين لأصحاب الأرض بتسجيله هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 28.
وبهذا الفوز الثمين، تمكن فالنسيا من استعادة توازنه وعودته إلى سكة الانتصارات، وذلك بعد تعادله في الجولتين السابقتين في الدوري.
وبذلك، رفع فالنسيا رصيده من النقاط إلى 31 نقطة، ليحتل بها المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإسباني.